اما زاد من شهرة هذا الشاب انه كان محضوض حيث قد تمكن من نيل هذه الجائزة للمرة الثانية على التوالي حيث تمكن من تحقيق اللقب من بين ازيد من 60 رجلا كان قد انضم لتجربة هذا التحدي وهذا ما سبب الدهشة لجل المشاركين والمصوتين حيث لم توتر نسبة المشاركين في حمل نادر تيراب الشاب السوداني للقب التالث على التوالي .
وما اثار الدهشة انه هو بنفسه قد شكك في انه سيكون من المتوجين بالبطولة وذلك لعدة اسباب كما يقول من بينها انه اصلع الراس مقارنة ببقية المشاركين من اصحاب الشعر ، وحث على المشاركة رغم كل سيء لان في نضره ليس له شيء يخسره .
لكن رغم كل شيء حصل على الجائزة باستحقاق من المصوتين وبذلك قد بدد كل تلك الشكوك التي كانت تراوده وكانت في نضره مصدر فشل مقارنة بباقي المشاركين وهذا ما منحه اللقب الغالي الذي سار من اجله بالمسابقة .
