-->
مدونة التميز مدونة التميز
مدونة التميز

آخر الأخبار

مدونة التميز
جاري التحميل ...

قصة رائعة عن شاب واخته

"المحبة بين الأخ والأخت"
يقول أحد الشباب كنت صغير السن ولا وظيفة لي ولا دخل سوى مكأفاة الدراسة الجامعية وكانت لي أخت كبيرة متزوجة ولها خمسة من الأبناء والبنات ولها زوج ليس له هم من الدنيا إلا رغباته ونزواته .
كان شديدالإهمال لهم وشديد القسوة معهم .
كنت أزورها كثيراً وأقضي بعض حوائجها التي أستطيعها .
وكلما زرتها وفعلت ذلك أشعر بسعادة لامثيل لها ويأتيني رزق من غير علم به .
ومرت الشهور وأنا على ذلك حتى تخرجت من الجامعة وبقيت فترة طويلة بلا عمل ومازلت أهتم بأختي وأبنائها .
وكل ما ذهبت لها يرزقني الله برزق من عنده لا حد له .
وبعد مدة ليست بالقصيرة رزقني الله بعمل في إحدى المدارس وبعدها فتحت عدة محلات وبدأت أعمالي وتجارتي تكبر وتزيد .
ويعلم الله لم أترك أختي وأبناءها الخمسة .
قمت عليهم وعلى تعليمهم حتى كبروا وتعلموا .
وفي إحدى الليالي أخذتها إلى السوق واشتريت لها كل مافي نفسها وعدت معها وتعشينا معا وغلبني النعاس فنمت على الكنبة وصحوت على دعواتها وهي تصلي الوتر وتدعو :
اللهم اشرح صدره .
اللهم اهد قلبه .
اللهم ألهمه رشده .
اللهم افتح عليه من خيرك الذي في السماء. وأخرج له خيرك الذي في الأرض .
وزد في رزقه .
اللهم فرج همه .
ودعت لي بدعوات كثيرة .
عندما انتهت سألتها ألهذا الحد تحبينني ؟
كانت إجابتها كالصاعقة على قلبي
فقالت وهي تبكي :
أنت الوحيد من أهلي الذي وقف معي ومع أولادي وصبر على طلباتنا واحتياجاتنا !!
بعد كل مرة كنا نخرج معك أولادي يبقون أياماً سعداء ويتمنون حضورك لتفرحهم .
وكنت بكل صلاة أدعو لك بانشراح الصدر والرزق الوفير .
والحمدلله ربي استجاب دعائي .
بعدها دمعت عيني وعرفت سر سعادتي وانفراج همي ورزقي الوفير كان بسبب دعوات من قلب أخت أتعبها الهم والخوف من زوج ظالم !
.."المحبة بين الأخ والأخت"
يقول أحد الشباب كنت صغير السن ولا وظيفة لي ولا دخل سوى مكأفاة الدراسة الجامعية وكانت لي أخت كبيرة متزوجة ولها خمسة من الأبناء والبنات ولها زوج ليس له هم من الدنيا إلا رغباته ونزواته .
كان شديد الإهمال لهم وشديد القسوة معهم .
كنت أزورها كثيراً وأقضي بعض حوائجها التي أستطيعها .
وكلما زرتها وفعلت ذلك أشعر بسعادة لامثيل لها ويأتيني رزق من غير علم به .
ومرت الشهور وأنا على ذلك حتى تخرجت من الجامعة وبقيت فترة طويلة بلا عمل ومازلت أهتم بأختي وأبنائها .
وكل ما ذهبت لها يرزقني الله برزق من عنده لا حد له .
وبعد مدة ليست بالقصيرة رزقني الله بعمل في إحدى المدارس وبعدها فتحت عدة محلات وبدأت أعمالي وتجارتي تكبر وتزيد .
ويعلم الله لم أترك أختي وأبناءها الخمسة .
قمت عليهم وعلى تعليمهم حتى كبروا وتعلموا .
وفي إحدى الليالي أخذتها إلى السوق واشتريت لها كل مافي نفسها وعدت معها وتعشينا معا وغلبني النعاس فنمت على الكنبة وصحوت على دعواتها وهي تصلي الوتر وتدعو :
اللهم اشرح صدره .
اللهم اهد قلبه .
اللهم ألهمه رشده .
اللهم افتح عليه من خيرك الذي في السماء. وأخرج له خيرك الذي في الأرض .
وزد في رزقه .
اللهم فرج همه .
ودعت لي بدعوات كثيرة .
عندما انتهت سألتها ألهذا الحد تحبينني ؟
كانت إجابتها كالصاعقة على قلبي
فقالت وهي تبكي :
أنت الوحيد من أهلي الذي وقف معي ومع أولادي وصبر على طلباتنا واحتياجاتنا !!
بعد كل مرة كنا نخرج معك أولادي يبقون أياماً سعداء ويتمنون حضورك لتفرحهم .
وكنت بكل صلاة أدعو لك بانشراح الصدر والرزق الوفير .
والحمدلله ربي استجاب دعائي .
بعدها دمعت عيني وعرفت سر سعادتي وانفراج همي ورزقي الوفير كان بسبب دعوات من قلب أخت أتعبها الهم والخوف من زوج ظالم !
.."المحبة بين الأخ والأخت"
يقول أحد الشباب كنت صغير السن ولا وظيفة لي ولا دخل سوى مكأفاة الدراسة الجامعية وكانت لي أخت كبيرة متزوجة ولها خمسة من الأبناء والبنات ولها زوج ليس له هم من الدنيا إلا رغباته ونزواته .
كان شديدالإهمال لهم وشديد القسوة معهم .
كنت أزورها كثيراً وأقضي بعض حوائجها التي أستطيعها .
وكلما زرتها وفعلت ذلك أشعر بسعادة لامثيل لها ويأتيني رزق من غير علم به .
ومرت الشهور وأنا على ذلك حتى تخرجت من الجامعة وبقيت فترة طويلة بلا عمل ومازلت أهتم بأختي وأبنائها .
وكل ما ذهبت لها يرزقني الله برزق من عنده لا حد له .
وبعد مدة ليست بالقصيرة رزقني الله بعمل في إحدى المدارس وبعدها فتحت عدة محلات وبدأت أعمالي وتجارتي تكبر وتزيد .
ويعلم الله لم أترك أختي وأبناءها الخمسة .
قمت عليهم وعلى تعليمهم حتى كبروا وتعلموا .
وفي إحدى الليالي أخذتها إلى السوق واشتريت لها كل مافي نفسها وعدت معها وتعشينا معا وغلبني النعاس فنمت على الكنبة وصحوت على دعواتها وهي تصلي الوتر وتدعو :
اللهم اشرح صدره .
اللهم اهد قلبه .
اللهم ألهمه رشده .
اللهم افتح عليه من خيرك الذي في السماء. وأخرج له خيرك الذي في الأرض .
وزد في رزقه .
اللهم فرج همه .
ودعت لي بدعوات كثيرة .
عندما انتهت سألتها ألهذا الحد تحبينني ؟
كانت إجابتها كالصاعقة على قلبي
فقالت وهي تبكي :
أنت الوحيد من أهلي الذي وقف معي ومع أولادي وصبر على طلباتنا واحتياجاتنا !!
بعد كل مرة كنا نخرج معك أولادي يبقون أياماً سعداء ويتمنون حضورك لتفرحهم .
وكنت بكل صلاة أدعو لك بانشراح الصدر والرزق الوفير .
والحمدلله ربي استجاب دعائي .
بعدها دمعت عيني وعرفت سر سعادتي وانفراج همي ورزقي الوفير كان بسبب دعوات من قلب أخت أتعبها الهم والخوف من زوج ظالم !
.."المحبة بين الأخ والأخت"
يقول أحد الشباب كنت صغير السن ولا وظيفة لي ولا دخل سوى مكأفاة الدراسة الجامعية وكانت لي أخت كبيرة متزوجة ولها خمسة من الأبناء والبنات ولها زوج ليس له هم من الدنيا إلا رغباته ونزواته .
كان شديد الإهمال لهم وشديد القسوة معهم .
كنت أزورها كثيراً وأقضي بعض حوائجها التي أستطيعها .
وكلما زرتها وفعلت ذلك أشعر بسعادة لامثيل لها ويأتيني رزق من غير علم به .
ومرت الشهور وأنا على ذلك حتى تخرجت من الجامعة وبقيت فترة طويلة بلا عمل ومازلت أهتم بأختي وأبنائها .
وكل ما ذهبت لها يرزقني الله برزق من عنده لا حد له .
وبعد مدة ليست بالقصيرة رزقني الله بعمل في إحدى المدارس وبعدها فتحت عدة محلات وبدأت أعمالي وتجارتي تكبر وتزيد .
ويعلم الله لم أترك أختي وأبناءها الخمسة .
قمت عليهم وعلى تعليمهم حتى كبروا وتعلموا .
وفي إحدى الليالي أخذتها إلى السوق واشتريت لها كل مافي نفسها وعدت معها وتعشينا معا وغلبني النعاس فنمت على الكنبة وصحوت على دعواتها وهي تصلي الوتر وتدعو :
اللهم اشرح صدره .
اللهم اهد قلبه .
اللهم ألهمه رشده .
اللهم افتح عليه من خيرك الذي في السماء. وأخرج له خيرك الذي في الأرض .
وزد في رزقه .
اللهم فرج همه .
ودعت لي بدعوات كثيرة .
عندما انتهت سألتها ألهذا الحد تحبينني ؟
كانت إجابتها كالصاعقة على قلبي
فقالت وهي تبكي :
أنت الوحيد من أهلي الذي وقف معي ومع أولادي وصبر على طلباتنا واحتياجاتنا !!
بعد كل مرة كنا نخرج معك أولادي يبقون أياماً سعداء ويتمنون حضورك لتفرحهم .
وكنت بكل صلاة أدعو لك بانشراح الصدر والرزق الوفير .
والحمدلله ربي استجاب دعائي .
بعدها دمعت عيني وعرفت سر سعادتي وانفراج همي ورزقي الوفير كان بسبب دعوات من قلب أخت أتعبها الهم والخوف من زوج ظالم !
.."المحبة بين الأخ والأخت"
يقول أحد الشباب كنت صغير السن ولا وظيفة لي ولا دخل سوى مكأفاة الدراسة الجامعية وكانت لي أخت كبيرة متزوجة ولها خمسة من الأبناء والبنات ولها زوج ليس له هم من الدنيا إلا رغباته ونزواته .
كان شديد الإهمال لهم وشديد القسوة معهم .
كنت أزورها كثيراً وأقضي بعض حوائجها التي أستطيعها .
وكلما زرتها وفعلت ذلك أشعر بسعادة لامثيل لها ويأتيني رزق من غير علم به .
ومرت الشهور وأنا على ذلك حتى تخرجت من الجامعة وبقيت فترة طويلة بلا عمل ومازلت أهتم بأختي وأبنائها .
وكل ما ذهبت لها يرزقني الله برزق من عنده لا حد له .
وبعد مدة ليست بالقصيرة رزقني الله بعمل في إحدى المدارس وبعدها فتحت عدة محلات وبدأت أعمالي وتجارتي تكبر وتزيد .
ويعلم الله لم أترك أختي وأبناءها الخمسة .
قمت عليهم وعلى تعليمهم حتى كبروا وتعلموا .
وفي إحدى الليالي أخذتها إلى السوق واشتريت لها كل مافي نفسها وعدت معها وتعشينا معا وغلبني النعاس فنمت على الكنبة وصحوت على دعواتها وهي تصلي الوتر وتدعو :
اللهم اشرح صدره .
اللهم اهد قلبه .
اللهم ألهمه رشده .
اللهم افتح عليه من خيرك الذي في السماء. وأخرج له خيرك الذي في الأرض .
وزد في رزقه .
اللهم فرج همه .
ودعت لي بدعوات كثيرة .
عندما انتهت سألتها ألهذا الحد تحبينني ؟
كانت إجابتها كالصاعقة على قلبي
فقالت وهي تبكي :
أنت الوحيد من أهلي الذي وقف معي ومع أولادي وصبر على طلباتنا واحتياجاتنا !!
بعد كل مرة كنا نخرج معك أولادي يبقون أياماً سعداء ويتمنون حضورك لتفرحهم .
وكنت بكل صلاة أدعو لك بانشراح الصدر والرزق الوفير .
والحمدلله ربي استجاب دعائي .
بعدها دمعت عيني وعرفت سر سعادتي وانفراج همي ورزقي الوفير كان بسبب دعوات من قلب أخت أتعبها الهم والخوف من زوج ظالم !
.."المحبة بين الأخ والأخت"
يقول أحد الشباب كنت صغير السن ولا وظيفة لي ولا دخل سوى مكأفاة الدراسة الجامعية وكانت لي أخت كبيرة متزوجة ولها خمسة من الأبناء والبنات ولها زوج ليس له هم من الدنيا إلا رغباته ونزواته .
كان شديد الإهمال لهم وشديد القسوة معهم .
كنت أزورها كثيراً وأقضي بعض حوائجها التي أستطيعها .
وكلما زرتها وفعلت ذلك أشعر بسعادة لامثيل لها ويأتيني رزق من غير علم به .
ومرت الشهور وأنا على ذلك حتى تخرجت من الجامعة وبقيت فترة طويلة بلا عمل ومازلت أهتم بأختي وأبنائها .
وكل ما ذهبت لها يرزقني الله برزق من عنده لا حد له .
وبعد مدة ليست بالقصيرة رزقني الله بعمل في إحدى المدارس وبعدها فتحت عدة محلات وبدأت أعمالي وتجارتي تكبر وتزيد .
ويعلم الله لم أترك أختي وأبناءها الخمسة .
قمت عليهم وعلى تعليمهم حتى كبروا وتعلموا .
وفي إحدى الليالي أخذتها إلى السوق واشتريت لها كل مافي نفسها وعدت معها وتعشينا معا وغلبني النعاس فنمت على الكنبة وصحوت على دعواتها وهي تصلي الوتر وتدعو :
اللهم اشرح صدره .
اللهم اهد قلبه .
اللهم ألهمه رشده .
اللهم افتح عليه من خيرك الذي في السماء. وأخرج له خيرك الذي في الأرض .
وزد في رزقه .
اللهم فرج همه .
ودعت لي بدعوات كثيرة .
عندما انتهت سألتها ألهذا الحد تحبينني ؟
كانت إجابتها كالصاعقة على قلبي
فقالت وهي تبكي :
أنت الوحيد من أهلي الذي وقف معي ومع أولادي وصبر على طلباتنا واحتياجاتنا !!
بعد كل مرة كنا نخرج معك أولادي يبقون أياماً سعداء ويتمنون حضورك لتفرحهم .
وكنت بكل صلاة أدعو لك بانشراح الصدر والرزق الوفير .
والحمدلله ربي استجاب دعائي .
بعدها دمعت عيني وعرفت سر سعادتي وانفراج همي ورزقي الوفير كان بسبب دعوات من قلب أخت أتعبها الهم والخوف من زوج ظالم !
.."المحبة بين الأخ والأخت"
يقول أحد الشباب كنت صغير السن ولا وظيفة لي ولا دخل سوى مكأفاة الدراسة الجامعية وكانت لي أخت كبيرة متزوجة ولها خمسة من الأبناء والبنات ولها زوج ليس له هم من الدنيا إلا رغباته ونزواته .
كان شديد الإهمال لهم وشديد القسوة معهم .
كنت أزورها كثيراً وأقضي بعض حوائجها التي أستطيعها .
وكلما زرتها وفعلت ذلك أشعر بسعادة لامثيل لها ويأتيني رزق من غير علم به .
ومرت الشهور وأنا على ذلك حتى تخرجت من الجامعة وبقيت فترة طويلة بلا عمل ومازلت أهتم بأختي وأبنائها .
وكل ما ذهبت لها يرزقني الله برزق من عنده لا حد له .
وبعد مدة ليست بالقصيرة رزقني الله بعمل في إحدى المدارس وبعدها فتحت عدة محلات وبدأت أعمالي وتجارتي تكبر وتزيد .
ويعلم الله لم أترك أختي وأبناءها الخمسة .
قمت عليهم وعلى تعليمهم حتى كبروا وتعلموا .
وفي إحدى الليالي أخذتها إلى السوق واشتريت لها كل مافي نفسها وعدت معها وتعشينا معا وغلبني النعاس فنمت على الكنبة وصحوت على دعواتها وهي تصلي الوتر وتدعو :
اللهم اشرح صدره .
اللهم اهد قلبه .
اللهم ألهمه رشده .
اللهم افتح عليه من خيرك الذي في السماء. وأخرج له خيرك الذي في الأرض .
وزد في رزقه .
اللهم فرج همه .
ودعت لي بدعوات كثيرة .
عندما انتهت سألتها ألهذا الحد تحبينني ؟
كانت إجابتها كالصاعقة على قلبي
فقالت وهي تبكي :
أنت الوحيد من أهلي الذي وقف معي ومع أولادي وصبر على طلباتنا واحتياجاتنا !!
بعد كل مرة كنا نخرج معك أولادي يبقون أياماً سعداء ويتمنون حضورك لتفرحهم .
وكنت بكل صلاة أدعو لك بانشراح الصدر والرزق الوفير .
والحمدلله ربي استجاب دعائي .
بعدها دمعت عيني وعرفت سر سعادتي وانفراج همي ورزقي الوفير كان بسبب دعوات من قلب أخت أتعبها الهم والخوف من زوج ظالم !

التعليقات



إذا أعجبك محتوى مدونتنا نتمنى البقاء على تواصل دائم ، فقط قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في بريد المدونة السريع ليصلك جديد المدونة أولاً بأول ، كما يمكنك إرسال رساله بالضغط على الزر المجاور ...

إتصل بنا

صفحة الرياضة

قناة اليوتوب

تابعنا على الفايسبوك

جميع الحقوق محفوظة

مدونة التميز

2016